إلي كم أنت في بحرِ الخطايا .... تبارزُمنْ يراك ولا تراه
وسمْْتُك سمتُ ذي ورعٍ ودينٍ .... وفًََعلُك فعلُ متبعٍ هواه
فيا من باتَ يخلُو باالمعاصي .... وعين لله شاهدةٌ تراه
أتطمع أن تنا ل العفو َممّن .... عصيتَ وأنت لم تطلبْ رضاه
أ تفرحُ باالذنوب وباالخطايا .... وتنساه ولا أحدٌ سِواه
فَتُبْ قبل الممات وقبل يوم .... يلاقي العبد ُبما كسبتْ يَداه